جــ Donia ــا نـــ a7la ــــا
حماية النساء في تطبيق الاسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حماية النساء في تطبيق الاسلام 829894
ادارة المنتدي حماية النساء في تطبيق الاسلام 103798
جــ Donia ــا نـــ a7la ــــا
حماية النساء في تطبيق الاسلام 613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا حماية النساء في تطبيق الاسلام 829894
ادارة المنتدي حماية النساء في تطبيق الاسلام 103798
جــ Donia ــا نـــ a7la ــــا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

جــ Donia ــا نـــ a7la ــــا

جــ Donia ــا نـــ a7la ــــا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بسم الله الرحمن الرحيم ... منتدى جانا احلى دنيا التانى ... يرحب بكل زواره ومحبيه وأعضاءه .. ونفيدكم بان المنتدى هو احدى مجموعه جانا الحب وجانا احلى دنيا ونتشرف بدعوتكم معنا ... نريد منكم العضو والمشرف والادارى والصديق والمحب لاعمالنا .... والمنتدى الان فى مرحله الانشاء .. يلا كونو معنا فى البناء .. وتحياتنا وتحيات محبى شبكه جانا للجميع

 

 حماية النساء في تطبيق الاسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فلسطين الحره

فلسطين الحره


ذكر عدد المساهمات : 83
نقاط : 223
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 26/01/2010

حماية النساء في تطبيق الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: حماية النساء في تطبيق الاسلام   حماية النساء في تطبيق الاسلام I_icon_minitimeالسبت 30 يناير - 12:53

ورد عبر وكالة معاخبر مفاده أن المؤسسة الأهلية سوا ( كل النساء معا اليوم وغدا) نشرت بحثا مثيرا حول الإتجار بالنساء والفتيات الفلسطينيات والبغاء القسري، اشتمل على شهادات وروايات متعددة عن نماذج لاستغلال النساء بطريقة بشعة ،ويوصي بسن قانون لحمايتهن كضحايا .
حقا إن المتاجرة بالبشر والأعراض وممارسة ما حرمه الله تعالى أمر بشع وداء خطير بل وباء مستطير أخطر من انفلونزا الخنازير .
والأخطر من ذلك كله التغافل والإغفال عن أمراض فتاكة أو التضليل بعدم وجودها فضلا عن ممارستها كأمر عادي تحت ستار الحرية الشخصية كعرض الأزياء المختلفة ومسابقات الجمال التي يتم فيها عرض جسم المرأة ومفاتنها بشكل فاضح مثير من رأسها إلى أخمص قدميها، والتي هي نتاج الحضارة الغربية ؛ وهي أشد خطرا من تلك الأمراض ،بل إن ممارستها يؤدي إلى بعض الأمراض الفتاكة كالإيدز الذي هو نتاج الصلة غير الشرعية التي تكثر في المجتمعات التي تبيح مثل هذه الصلات .
من هذه الأمراض الفتاكة ما يُشاهد وبشكل ملموس ما أريد للمرأة وسائر المسلمين الإبتعاد عن أحكام الشرع ومنها أحكام النظام الإجتماعي الذي ينظم علاقة الرجل بالمرأة والمرأة بالرجل ، وينظم العلاقة التي بينهما عند اجتماعهما وكل ما يتفرع عن هذه العلاقة ، فابتعد المسلمون بذلك عن أحكام الشرع ولم يتقيدوا بها .
والأصل أن يتقيد المسلمون في أفعالهم وتصرفاتهم وحياتهم بحسب الحكم الشرعي المنزل من الخالق – عزوجل - وأن يكون عيشهم في طراز معين ، هو الطراز الذي بينه الله – تعالى- ورسوله – صلى الله عليه وسلم - ، ليس الطراز الغربي وليست الحضارة الغربية التي تبيح الزنا والإختلاط لغير حاجة يقرها الشرع ،وأن يجتمع الرجال بالنساء كالحيوانات ، وأن تلبس المرأة ما تشاء وتبدي من جسمها ما تشاء لا تتقيد بحكم شرعي فلا تعرف حياة خاصة ولا عامة وبالتالي لا تعرف ما هو اللباس الذي يصح أو يجب أن تلبسه في الحياة الخاصة أو العامة .
إن الوباء الحقيقي بأرض المسلمين قد انتشر منذ أن غُيِّبَ الإسلام عن الحكم, منذ أن صار الباطل هو الحكم والمتحكم في البشرية .
{ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُم بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ }الروم41
فعلاج مثل هذه المشكلة موجود في الإسلام وحده بشكل واضح صريح ؛فقد اعتبر الإسلام المرأة عرضا يجب أن يُصان ومنع أي اعتداء على عرضها فقال الرسول – صلى الله عليه وسلم (كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ) وأمر بحفظ الفروج وفرض كثيرا من الأحكام الشرعية التي تصون هذا العرض وأوجب عقوبات رادعة لكل من يعتدي على هذا العرض بالفعل أو القول ؛ وجعل الله عقوبة من فعلها الرجم حتى الموت إن كان محصنا ، والجلد مائة جلدة إن لم يكن محصنا.
قال الله تعالى في بيان حد الزاني البكر - أي غير المحصن - {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} النور/2 .
أما المحصن فحده الرجم بالحجارة حتى الموت ، كما جاء في الحديث الذي رواه مسلم في صحيحه عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( خُذُوا عَنِّي ، خُذُوا عَنِّي ، قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا ، الْبِكْرُ بِالْبِكْرِ جَلْدُ مِائَةٍ وَنَفْيُ سَنَةٍ ، وَالثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِائَةٍ وَالرَّجْمُ ) .
والثيب : هو المحصن ، رجلا كان أو امرأة .
وبعد أن نفّر الحق سبحانه من جريمة الزنا أعظم تنفير، وأمر بمعاقبة مرتكبها بدون رأفة أو تساهل، أتبع ذلك بتشريعات أخرى من شأنها أن تحمي أعراض الناس وأنفسهم من اعتداء المعتدين . {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلَا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ } النور(4).
وإن كانت المرأة المقذوفة زوجة ولا يوجد أربعة شهداء فاللعان ، قال سبحانه وتعالى : {وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلَّا أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ{6} وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ وَيَدْرَأُ{7} عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ{8} وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ } النور النور[6-9] .
وأما ما دون ذلك من الإعتداء على الأعراض فالعقوبة تعزيرية ، ورد في كتاب الأحكام السلطانية (......... , وإن وجدوهما في طريق يكلمها وتكلمه ضربوهما عشرين سوطا , وإن وجدوه يتبعها , ولم يقفوا على ذلك يحققوا , وإن وجدوهما يشير إليها وتشير إليه بغير كلام ضربوهما عشرة أسواط ).
وإضافة إلى ذلك كله فإن الإسلام حرم الزواج من المحرمات وحرم الجمع بين الأختين أو بين المرأة وعمتها أو خالتها فكيف الزنا بهن ؟؟
ومنذ أن هدمت الخلافة الإسلامية والمسلمون جميعا في شقاء وضنك من العيش،لأنهم أخذوا بالمفاهيم الغربية التي عششت في أذهانهم وغيرت من سلوكهم؛ تلك الحضارة التي تجعل من المرأة قطعة فنية للمتعة الجسدية وسلعة تُباع وتشترى، فأراد الكافر المستعمر أن يبعد المرأة المسلمة وسائر المسلمين عن أحكام الشرع ومنها أحكام النظام الإجتماعي الذي ينظم علاقة الرجل بالمرأة والمرأة بالرجل، وينظم العلاقة التي بينهما عند اجتماعهما وكل ما يتفرع عنها .
فتم غزو المرأة بأفكار غريبة عن دينها وقيمها في محاولة من الغرب لاستخدام المرأة في حربه على المسلمين فيستهدف أعراضهم سعيا لإفسادها لكي يكون ذلك عاملاً مساعداً له في حربه على الحضارة الإسلامية وثغرة يتخلل عبرها لحصون المسلمين .
إن الحل المناسب والعلاج الناجع والوحيد لحماية النساء أن نأخذ بالأحكام التي أنزلها خالقنا ولا نلتفت لمفاهيم الغرب وحضارته الزائفة وشعاراته البراقة التي هي وعود من الشيطان وصدق الله العظيم:{ يَعِدُهُمْ وَيُمَنِّيهِمْ ۖ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ إِلَّا غُرُورًا }النساء12
إن الحضارة الغربية التي تنادي بالحرية الشخصية تهيئ كل الأجواء لإيذاء المرأة والتعرض إليها من المحارم وغير محارم ، يقول (فرويد) فجاء ليقول «الجنس هو كل شيء، وكل شيء نابع من الجنس»، وقد حضَّ الشباب من الجنسين للخروج على التقاليد التي كانت مفروضة عليهم، ودعاهم لممارسة الجنس كيف شاءوا، فظهرت الكتب الجنسية والأشعار التي أُلفت ليتلذذ القارئ بالجنس، وظهرت دور السينما والمسارح التي استغلت جسد المرأة وأُنوثتها، مما أوجد وضعاً جديداً للمرأة في أوروبا.
وقد انعكس هذا الوضع الجديد على القوانين التي كانت سائدة في الدول الأوروبية، والتي كان فيها نوع من القيود وبخاصة فيما يتعلق بالمرأة، فعقدوا المؤتمرات لبحث هذه القوانين وتغييرها حتى خلت قوانينهم الجديدة من أية قيمة روحية أو أخلاقية أو حتى إنسانية، وصارت السعادة عندهم هو الأخـذ بأكبر نصيب من المتع الجسدية ومنها التلذذ بالجنس، وصارت المرأة لا قيمة لها إن شوهت أو أصيبت بمرض أو عاهة أو كبر سنها، وقيمتها أصبحت عندهم تكمن في صغر سنها وجمالها وجاذبيتها الجنسية. وأخذوا بالحرية الشخصية، فكان التحلل والتفكك الأسري والانفلات من كل قيد، فأصبحت الرذيلة مقننة عندهم، يمارسونها في بيوت مرخصة، تحميها الشرطة والقانون، وصاروا يطالبون شعوب العالم بأن يحذوا حذوهم، وأخذوا يُسوقون هذه الحرية إلى معظم شعوب الأرض باسم الديمقراطية، وبالأخص إلى الشعوب المستعمَرة كشعوب العالم الإسلامي. إنه الإسلام الذي يأمرنا أن نعيش طرازا خاصا فريدا،وأن نتقيد بهذا العيش كما أمر الله تعالى بغض النظر عما إذا وافق أو ناقض ما عليه الغرب وهذا لا يكون إلا من خلال نظام خاص المتمثل بنظام الخلافة على منهاج النبوة الذي يُسعد البشرية ويخلصها من المبادئ الفاسدة ويخرجها من الظلمات إلى النور .
{وَاللّهُ يُرِيدُ أَن يَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً }النساء27.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
جانا الحب

جانا الحب


انثى عدد المساهمات : 447
نقاط : 929
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 20/01/2010
الموقع : قلب بلا عنوان

حماية النساء في تطبيق الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: حماية النساء في تطبيق الاسلام   حماية النساء في تطبيق الاسلام I_icon_minitimeالإثنين 22 فبراير - 19:21


حماية النساء في تطبيق الاسلام M5znk-4e1ba88d98

حماية النساء في تطبيق الاسلام M5znk-820a393701
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حماية النساء في تطبيق الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الاقصي يا امة الاسلام ينادي ولو بصرخة مضلوم
» الصحة في الاسلام
» حق الحماية في الاسلام
» من اركان الاسلام الزكاة
» الصيام والعمل به من اجل احياء الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
جــ Donia ــا نـــ a7la ــــا  :: الفئة الأولى :: . •:*¨`*:•كلام كبيـــــــر:*¨`*:•. :: .::..::. القدس عربيه.::..::.-
انتقل الى: